في إطار إحياء اليوم العالمي للهيموفيليا، جدّدت تونس التزامها بضمان الحق في العلاج والمتابعة لكل من يعاني من اضطرابات نزيف الدم الوراثية، تحت شعار هذه السنة: “الوصول للعلاج والرعاية للجميع: النساء والفتيات ينزفن أيضاً.”
وبالرغم من تسجيل 1342 حالة فقط في تونس إلى اليوم، فإن المختصين في المجال الطبي يؤكدون أن الأعداد الحقيقية قد تكون أكبر بكثير، خاصة لدى النساء والفتيات، اللاتي غالباً ما يتم تجاهل أعراضهن أو تأخير تشخيص حالاتهن بسبب نقص التوعية أو التشخيص الدقيق.
لمتابعة كلّ المستجدّات في مختلف المجالات في تونس
تابعوا الصفحة الرّسمية لتونس الرّقمية في اليوتيوب

تعليقات