و أضاف المعهد أن 74% من جميع العينات التي تم وضع التسلسل الجيني لها خلال الشهر الماضي كانت من المتحور الجديد، الذي أُعلن عنه قبل أسبوع، غير أن العينة التي تم العثور عليه فيها لأول مرة مأخوذة في يوم 8 نوفمبر بمقاطعة جوتنج، الأشد اكتظاظاً بالسكان في جنوب إفريقيا.
وتدل المؤشرات الأولية على أن أوميكرون قد يكون أشد عدوى من النسخ المتحورة السابقة.
جدير بالذكر فإن متحور “أوميكرون” أثار حالة فزع في العالم أجمع، حيث أعلنت السلطات في جنوب إفريقيا أن النسخة الجديدة ذات التحورات الكثيرة من فيروس كورونا أحكمت قبضتها وأصبحت هي النسخة السائدة في البلاد، بعد أقل من 4 أسابيع من اكتشافها هناك.
لمتابعة كلّ المستجدّات في مختلف المجالات في تونس
تابعوا الصفحة الرّسمية لتونس الرّقمية في اليوتيوب

تعليقات