صادقت اللجنة الوطنية للتراث خلال جلسة التأمت أمس الثلاثاء بمدينة الثقافة بإشراف وزيرة الشؤون الثقافية حياة قطاط القرمازي على حماية 20 موقعا و معلما أثريا.
و تكتسي هذه المعالم الأثرية أهمية تاريخية لما تحتويه من مكونات معمارية قيّمة، فضلا عن ارتباطها بالذاكرة الجماعية.
و وفق بلاغ صادر أمس عن الوزارة تعود هذه المعالم إلى فترات تاريخية مختلف و هي موزّعة على كامل تراب الجمهورية تقريبا.
و هذه المعالم هي : مقر شركة نقل تونس سابقا و مقر سفارة العراق سابقا و مقر وزارة المالية و المركب الثقافي سيدي بوسعيد و دار شنيق و المعلم الدفاعي برادس و محطة القطار بسجنان و ملجأ دجبة و قصر أولاد قاسم و الحمام الروماني بهنشير الماطرية و المقبرة الجلمودية قرن الكبش و قصر بورقيبة ببني دراج و عين الخنفوس و حائط لتوجيه الماء بواد هدّاج، إلى جانب مغاور السند الجبلية و معالم جزيرة الغدامسي و الماجل الأزرق و واد العكاريت و خط مارث الدفاعي و موقع وادي الأزاليم.
كما تمت المصادقة على مثال أشغال المنطقة المصونة لمدينة تونس العتيقة.
و تجدر الإشارة إلى أن عديد المعالم تشهد اعتداءات و تهديدات تتمثّل أساسا في التوسع العمراني و الجرف العشوائي و الاندثار و هو ما يستوجب حمايتها.
المتابع بدقة واهتمام سير الادارات العمومية يلاحظ ان هناك تحفظا حتى لا نقول خوفا من…
أكّد النائب السابق والناشط بالمجتمع المدني مجدي الكرباعي اليوم الإثنين 29 أفريل 2024، ثبوت تعرّض…
تأهلت لاعبة كرة المضرب التونسية أنس جابر إلى ربع نهائي بطولة مدريد للتنس ذات الألف…
رئيس اتحاد الفلاحة بنابل: تضرر الزراعات الكبرى بالجهة بنسبة 50% (فيديو)
أكد حاتم الصالحي، الكاتب العام الجهوي للنقابة الوطنية للتاكسي الفردي، تعرّض سائق تاكسي فردي في…
دعا كل من مجلس التعاون لدول الخليج العربية والولايات المتحدة، الاثنين، إلى وقف إطلاق النار…
Leave a Comment