لا شك أن تونس تعيش اليوم أمانًا وسلامًا لا مثيل لهما.
فمن يتابع الأحداث بدقة، ويفهم خيوط اللعبة في مختلف المجالات، يدرك بسهولة أن البلاد على السكة الصحيحة.
فوزارة الداخلية، على سبيل المثال، حققت انتصارات هائلة على الأرض، ونالت شهادات استحسان من الجميع، داخل وخارج تونس.
يعود الفضل في ذلك إلى كفاءة الوزير كمال الفقي، الحاصل على شهادات علمية رفيعة، و الذي لا يهمه سوى مصلحة بلده.
أما الرئيس قيس سعيد، فهو يقود قافلة إصلاحية حققت الكثير من أهدافها، ونالت ثقة الشعب التونسي.
وتشهد تونس علاقات مميزة مع الشقيقتين ليبيا والجزائر، وتعاونًا مثمرًا مع البنك الدولي.
وعادت الاستثمارات الداخلية والخارجية لتضخ في تونس، مما يدل على ثقة المستثمرين في مستقبل البلاد.
علاوة على حرص الرئيس قيس سعيد على الدفاع عن الطبقات الضعيفة والمتوسطة، ورجال الأعمال الحقيقيين، وسيادة البلاد وهيبة الدولة.
ولن تكتمل الصورة إلا بتكريس ديمقراطية حقيقية في تونس، ديمقراطية تونسية وليست مستوردة.
وللحديث بقية..
لمتابعة كلّ المستجدّات في مختلف المجالات في تونس
تابعوا الصفحة الرّسمية لتونس الرّقمية في اليوتيوب
تعليقات