استقالت سارة ماثيوز، نائبة المتحدّثة باسم البيت الأبيض، من منصبها بسبب أعمال العنف التّي شهدها مقرّ الكونغرس.
وقالت في بيان “كان لي الشّرف بالعمل في إدارة ترامب وأنا فخورة بالسّياسات التي اعتمدناها”.
وأضافت “على ضوء عملي في قاعات الكونغرس، كنت منزعجة للغاية ممّا رأيته اليوم”.
وقالت ماثيوز إنّ استقالتها سارية على الفور، مضيفة: “أمتنا بحاجة إلى انتقال سلمي للسّلطة”.
وفي وقت سابق، استقالت ستيفاني غريشام، مساعدة السّيدة الأولى ميلانيا ترامب والمتحدثة السّابقة باسم البيت الأبيض. ولم يتضح ما إذا كان قرارها مرتبط بأحداث الكابيتول.
وقالت في تغريدة “لقد كان لي الشّرف بخدمة البلاد في البيت الأبيض”.
وأضافت “أنا فخورة جداً أنني كنت جزءاً من مهمة السّيدة ترامب لمساعدة الأطفال في كلّ مكان، وفخورة بالإنجازات العديدة لهذه الإدارة”.
لمتابعة كلّ المستجدّات في مختلف المجالات في تونس
تابعوا الصفحة الرّسمية لتونس الرّقمية في اليوتيوب
تعليقات