تشهد أسعار ملابس العيد بولاية نابل ارتفاعًا ملحوظًا وغير مسبوق، يحرم الكثير من الأسر شراء “كسوة العيد”.
ورغم إقبال المواطنين على التسوّق إلا أنّ كمية الشراء قليلة مقارنة بحركة المواطنين حيث أصبحت الملابس المستعملة “الفريب “ملاذا لهم في ظل ارتفاع أسعار الملابس الجاهزة للأطفال وضعف المقدرة الشرائية للمواطن.
في هذا السياق اشتكى المواطنون من ارتفاع أسعار الملابس مؤكدين في تصريحات متطابقة “لمراسل تونس الرقمية بالجهة” أن هناك عزوفا كبيرا عن شراء ملابس العيد لهذه السنة “.
لمتابعة كلّ المستجدّات في مختلف المجالات في تونس
تابعوا الصفحة الرّسمية لتونس الرّقمية في اليوتيوب
تعليقات