كشف الدكتور والخبير المعماري زهير بن يوسف في تصريح لمراسل “تونس الرقمية” في باجة،أن الجهة تضم العديد من المعالم التاريخية التي أصبحت في وضعية تستعدي التدخل العاجل نظرا لوضعية التدهور المعماري التي انتهت اليها وخاصة بعد افتتاح أشغال الصيانة والترميم منذ عقد والتي توقفت اشغالها منذ سنة 2012 رغم رصد الاعتماد والمواد اللازمة للصيانة والترميم على غرار الزاوية الصمادحية الكبرى والزاوية القادرية وزاوية سيدي علي لاغا بالإضافة إلى الجامع العتيق وجامع مراد باي الحنفي والكنيس اليهودي وكنيس السيدة العذراء.
يذكر أن المعتمد الأول المكلف بتسيير شؤون ولاية باجة صابر البنبلي عقد جلسة عمل بمقر ولاية باجة للنظر في جملة من النقاط على غرار تركيز خلية يقظة جهوية مفتوحة تتولى القيام بجرد المعالم التاريخية المتداعية للسقوط و التي تشكل خطرا على المارة ورضبط رزنامة عمل لمراحل تنفيذ.
لمتابعة كلّ المستجدّات في مختلف المجالات في تونس
تابعوا الصفحة الرّسمية لتونس الرّقمية في اليوتيوب
تعليقات