تُشارف سنة 2023 على النهاية، ليستقبل العالم سنة جديدة علّها تكون أحسن من سابقيها أو تسجّل تحسنا في الأوضاع خاصة وأنّ الأشهر الأخيرة من السنة الحالية كانت فارقة فعلا في حياة العالم بعد السابع من أكتوبر الفارط والحرب الهمجية التي شنّها الكيان الصهيوني على غزة.
وفيما يتعلّق بالتونسيين بالخصوص، رصدت تونس الرّقمية آراء عدد من المواطنين حول انتظاراتهم من السنة المقبلة وعن ما إذا كانوا متفائلين بالمستقبل عموما أوّ أنّهم فقدوا الأمل في ظل أوضاع اقتصادية واجتماعية صعبة جدّا.
وقد أعرب أغلبهم عن أملهم في أن تعرف الدولة التونسية تحسّنا في مختلف المجالات خلال السنة القادمة، وتحدّثوا عن تفائلهم بمستقبل قد يكون أفضل من السنوات السابقة.
لمتابعة كلّ المستجدّات في مختلف المجالات في تونس
تابعوا الصفحة الرّسمية لتونس الرّقمية في اليوتيوب
تعليقات